Paris – Oran
El mektoub !
[اللازمة]
طريقك ماشي نتا لي تختارها ، يختارها الله
نتا طريقك بغيت تشارجيه المايك و تيري برررا
طريقي طريق الجنة ولّا طريقي طريق النار
A tuer Omar بصّح عير لانفكت لي عرف شكون
[المقطع الأول]
بدات القصة في فرنسا ، بدات في التسعينات
وين مول عشر سنين عشق الفن تاع الباطيمات
في المدرسة الناس فرحانة و هو في قنت وحيد
يحلم بالراب ، يدير بالراب طريق تدّيه لبعيد
الذل و الفقر لي خلاه ما يهدرش مع الناس
La politesse كي تكون عربي في بلاد الروم تسلّك
تفوت عشر سنين في فرونسا يبدا الاختلاف
Les keufs تسمع فرونسا ماشي بلادك تزيد تكره
بدات ليام تفوت ، ذا الولد بدا يكبر
ثقافتهم ما دخلتش في قلب سمّوه : جزائر
كبر الولد بحب الله ، الوطن و المساجد
صغره في فرونسا لوحة ، قرآن ، يقرا مع الوالد
وين ما يروح الولد الصالح يشبّه للوالدين
ذا الولد حفظه اللاه خاطر بوه حافظ الستين
بالاك كون راه دروك في باري يشرب الريكار
ذا الولد كا حلمه غير يقضب المايك و يخلع الكبار
IAM و NTM الصفعة اللاولة كلاها كي سمع
Ses problèmes الخطرة اللولة عرب و كحولة يحكو على
Car l'immigration était mal vue aux yeux de Le Pen
Ce p'tit a commencé le rap avant la quinzaine
[اللازمة]
طريقك ماشي نتا لي تختارها ، يختارها الله
نتا طريقك بغيت تشارجيه المايك و تيري برررا
طريقي طريق الجنة ولّا طريقي طريق النار
A tuer Omar بصّح عير لانفكت لي عرف شكون
[المقطع الثاني]
كي شاف لولاد كبروا ، الوالد خاف و دخل للبلاد
في البلاد الولد ما لقاش الراب ، لقى ذبيحة إرهاب
تشوف في بلادها حبس كبير en noir et blanc لقى غير ناس
Comment as-tu laissé Sofiane le meilleur pour le pire ?
ما فهمش علاش الفيس في الجنّة ، الأفلان في النار
الولد ما كاش يتخايل تدير الحرام لي تدير الخمار
كيفاش في البلاد في زنقة جامع و في زنقة بار
الولد في البلاد ما فهمش حيلة للصغار و تشوطين للكبار
بدات ليام تفوت ، بدا الولد يولّي شاب
في الكارطابل les textes الراب في راسي العربي تحولو
جماعة بدات تكبٍّر و جماعة دخلت للسكوار
سلام لقاع الخوت لي عرفتكم راكم في القلب
طاليسمان ، مجموعة مغتربين
ما بانوش خاطر في الميك كانوا متمرّدين
كبر مع ذا الناس الولد في بداية الألفين
ممنوع قلنا موالفين ، الإرهاب في المايك فن ميتن
حتى فات الثلاثين sur les ondes فات الولد
مور الصيف أنا ما نبانش و أنا في الراب أنا الخشين
لانفكت ذراع ولّا هدرة كيما تبغي راني هنا
موسيقتك تغفّل الشعب ، موسيقتي حياة ماشي مهنة